بعد أن توفي الممثل المصري سمير غانم في 20 مايو من العالم الجاري، عادت غيمة الحزن إلى الوسط الفني مع خبر وفاة زوجته الممثلة المصرية دلال عبدالعزيز بعد شهور من معاناتها مع المرض. بجانب قصة الحب المميزة التي جمعت الثنائي، فإن هناك رصيد فني يجمعهما أيضًا. إليكم بعض من هذه الأعمال.
المسرحيات
مسرحية أهلًا يا دكتور
وهي مسرحية مصرية كوميدية وعرضت للمرة الأولى في عام 1981، كما أن هذه المسرحية تسلط الضوء على المجتمع الطبي خصوصًا في فترة الانفتاح الاقتصادي في مصر.
مسرحية فارس وبني خيبان
وهي مسرحية تتحدث عن المخدرات والإدمان، وتزداد الأحداث تشويقًا خصوصًا بعد اتهام معلمة مدرسة كويتية أنها تحمل كمية من المخدرات، ولكن يتضح في النهاية أنها بريئة. وتم عرض هذه المسرحية في عام 1987.
مسرحية أخويا هايص وأنا لايص
وعرضت هذه المسرحية في عام 1992، وتدور أحداث هذه المسرحية حول توأمين يتم تفرقتهما ويعيش كل منهما حياة مختلفة، فالأول يعيش حياة مرفهة والثاني يعيش حياة صعبة.
الأفلام
فيلم نهاية رجل تزوج
فيلم كوميدي يتحدث عن رجل لم يوفق مع زوجتيه الاثنتين، فالأول يقوم والدها بجعله يوقع على صكوك والثانية، فتاة قروية بسيطة تقرر أن تتمرد عليه بعد أن انفتحت على المجتمع الخارجي. عرض الفيلم في عام 1982.
فيلم يا رب ولد
فيلم عائلي يتحدث عن أب وأم وبناتهم الثلاثة، تتزوجن الفتيات وتشتعل المنافسة بينهن، وعند حمل واحد منهم، يتمنى الجد أن يكون ولد من أجل أن يرث أعماله، إلا أن هذا الحمل يسبب مشاكل أكثر مما كانت تتصور العائلة. عرض الفيلم في عام 1984.
فيلم أرباب سوابق
بعد تلقيه خبر يهدده بالقتل إن لم يسلمه مبلغ مالي كبير، يتم التعاون مع رجال الشرطة لإلقاء القبض على المجرم، ولكن المفاجأة الكبرى كانت بالشخص الذي يهدد! عرض الفيلم في عام 1988.
فيلم حادي بادي
بطلا الفيلم يتزوجان ويقررا إخفاء هذا الخبر، ولكن يقع بطل الفيلم بحيرة في أمره لأنه لا يعرف ما إن كان عمه الذي رباه سيرضى على زواجه خاصة بعد أن طلب منه أن يتزوجه من ابنته. عرض الفيلم في عام 1984!
فيلم الرجالة في خطر
بعد خسارة الرجال في العمل، تنقلب الأدوار المعتادة، حيث يصبح الرجال مسؤولون عن الأعمال المنزلية والنساء تذهب للعمل في الخارج ويحققن النجاح.